أكدت دراسة طبية أمريكية أن علاجات العقم ليست المسؤولة عن الولادات المبكرة.
وسلطت الدراسة – التي أجريت في كلية الطب جامعة نيويورك – الضوء على مشاكل الخصوبة والعقم الكامنة لدى الوالدين والظروف الصحية، فضلا عن خصائص الولادة للرضع، مثل ترتيب ولادتهم، وما إذا كانوا توأما، جنبا إلى جنب وزن الأم خلال فترة الحمل وعند الولادة.
من جانبها، قالت الدكتورة “ألينا بيليك” الأستاذ في كلية الطب جامعة “نيويورك”:”إن الاختلافات في وزن الولادة وطول فترة الحمل بين الأزواج الذين حملوا بشكل طبيعي وأولئك الذين استخدموا الإخصاب في المختبر (IVF) أو التلقيح الصناعي أو عقاقير الخصوبة كانت ضئيلة بمجرد أخذ الظروف العائلية في الإعتبار.