كانت توصيات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واضحة وصارمة على الاهتمام بJ البحث العلمي والتقدم التكنولوجي المتزايد في الدولة المصرية خلال الفترة الأخيرة.
هذا الاهتمام الكبير جعل لـ البحث العلمي أهميته وقيمته في الارتقاء بالدولة المصرية ورفع شأن مؤسساتها سواء كان في القطاعات الطبية أو الهندسية أو التكنولوجية.
والاهتمام المتزايد بالشباب الباحثين والمخترعين واكتشافهم في الجامعات والمؤسسات أدى إلى الاستفادة بخبراتهم العلمية في دولتنا الحبيبة وتقدم الدولة من الناحية العلمية، فالبحث العلمي هو لغة العصر التي تطبقها الدولة في الفترة الأخيرة، مما أدى إلى إيجاد حلول سريعة في ظل وجود أزمة وتقدمها حول العالم من الناحية العلمية كأول دولة عربية تعمل على اكتشاف لقاح كورونا ويتم تطبيقه والتعامل به بالفعل، وهذا دليل على تقدم مصر العلمي والتكنولوجيا.