• الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, أبريل 2, 2023
البوابة الإخبارية | نيوز جيت

رئيس مجلس الإدارة

ســمـر أبــاظــــة

  • الرئيسية
  • أخبار عاجلة
  • Sports
  • حوادث
  • قصص إنسانية
  • فن ومشاهير
  • سوشيال وترند
  • اقتصاد وبنوك
  • المزيد
    • سياسة وتقارير
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • محافظات
    • صحة ومنوعات
    • عرب وعالم
    • فيديوهات
    • المقالات
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار عاجلة
  • Sports
  • حوادث
  • قصص إنسانية
  • فن ومشاهير
  • سوشيال وترند
  • اقتصاد وبنوك
  • المزيد
    • سياسة وتقارير
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • محافظات
    • صحة ومنوعات
    • عرب وعالم
    • فيديوهات
    • المقالات
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
البوابة الإخبارية | نيوز جيت

رئيس مجلس الإدارة

ســمـر أبــاظــــة

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسة اتصالات وتكنولوجيا

هل ينجح العالم الافتراضي في الدخول إلى عالم الطب والصحة؟

المجهول ينتظر مصير المرضى.. وخبراء يحذرون من خطورة الموقف

كتب محمد عيد
19 يناير 2022 - 7:51 مساءً
هل ينجح العالم الافتراضي في الدخول إلى عالم الطب والصحة؟
Share on FacebookShare on Twitter

في السنوات القليلة الماضية، شهد العالم تطورًا تكنولوجيًا كبيرًا غير متوقع، وصل إلى حد العيش في عالم افتراضي بحسب ما أعلنته بعض الشركات التي جرت أبحاثها منذ زمن على مثل هذه النوعية من التطبيقات المتطورة، مؤكدة أن هذه الطفرة التكنولوجية الكبيرة ستكون لها أولوية كبيرة في استخدامات مجال الطب والصحة بشكل مختلف واحترافي.

وبدأ الإعلان مؤخرًا عن اقتراب استخدام الواقع الافتراضي المعزز بالذكاء الاصطناعي ليس فقط في مجال الترفيه، وإنما أيضًا في مجالات الطب والعلاج المختلفة، كان أبرزها علاج المشاكل النفسية، ومواجهة اضطراب ما بعد الصدمة والقلق والرهاب، وهي أمراض آخذة في الانتشار خاصة بعد تفشي كوفيد – 19.

واكتسبت الممارسة، التي ظهرت بوادرها في بداية التسعينات من القرن الماضي، زخما بعد أن تطورت التكنولوجيا وأصبحت تكلفة الأجهزة زهيدة، فيما أشار عدد من الدراسات التي تجريها مراكز أبحاث عالمية، أبرزها كان مركز أميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إلى العمل حاليًا على مساعدة الأطباء في استخدام تقنية الواقع الافتراضي المعزز بالذكاء الاصطناعي، حيث جرى اختبارها من قبل باحثين في جامعة “جونز هوبكنز” للدخول في مجالات العلاج المختلفة، وخاصة العلاج النفسي والتقليل من الإجهاد والإرهاق لدى عاملين في المجال الطبي.

الحقيقة.. أنه بحسب إيلون ماسك، فإن شركته Neuralink، شركة تكنولوجيا واجهات الدماغ، تأمل في البدء بزرع شرائحها الدقيقة في البشر، حيث تعمل الشركة، التي أسسها ماسك منذ عام 2016، على تطوير شريحة يتم زرعها في أدمغة الناس لتسجيل وتحفيز نشاط الدماغ في وقت واحد، والغرض منها هو أن يكون لها تطبيقات طبية مثل علاج إصابات الحبل الشوكي الخطيرة والاضطرابات العصبية، إذ أكد ماسك أن شركته تعمل بشكل جيد مع القرود ونحن في الواقع نجري الكثير من الاختبارات ونؤكد فقط أنها آمنة وموثوقة للغاية ويمكن إزالة الجهاز بأمان، آملًا أن تكون هناك أوائل التجارب البشرية التي ستكون لأشخاص يعانون من إصابات شديدة في النخاع الشوكي مثل الشلل الرباعي والشلل الرباعي العام المقبل، بانتظار موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وغيرها من الأمراض المزمنة الأخرى.

وتتيح التقنية للمرضى مواجهة مخاوفهم وذكرياتهم المرتبطة بمنشأ معاناتهم، لتثبت لهم أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة من خلال عيش تجاربهم القديمة بمحاكاة افتراضية، هذا على الجانب النفسي فقط، أما على جانب الأمراض غير النفسية كالأورام على سبيل المثال فلا يوجد أية مؤشرات حتى الآن تشير إلى إمكانية دخول العالم الافتراضي بشكل مؤثر إيجابيًا أو حتى سلبيًا في عالم الطب والصحة.

ولا تقتصر التجارب على الجامعات الأميركية، ففي روسيا خطا العلماء خطوة ثورية في تجاربهم؛ حيث نجح علماء من جامعة سامارا الطبية في تطوير أول منظومة ثلاثية الأبعاد في العالم لتشخيص الحالة النفسية مع عناصر الذكاء الاصطناعي باستخدام الواقع الافتراضي.

وأُطلق على المنظومة الجديدة اسم “التشخيص النفسي في الواقع الافتراضي”، ويمكنها دون تدخل الإنسان تقييم الحالة النفسية وميزات الشخص ورسم صورة لشخصيته على أساس البيانات التي يتم الحصول عليها، وهي تحتاج إلى كمبيوتر ونظام الواقع الافتراضي، حيث يضع الشخص الذي يخضع للاختبار خوذة على رأسه أو نظارات الواقع الافتراضي، وبعد ثلاث أو أربع دقائق يبدأ الشخص في إدراك الواقع المرئي ويعتبره الواقع الحقيقي. وخلال عرض السيناريو أمام الشخص الذي يخضع للاختبار يقيس النظام مؤشراته الجسدية التي من خلالها يمكن الحكم على صفاته النفسية.

ويستخدم الواقع الافتراضي بيئات مصطنعة لمنح تجربة محاكاة يمكن استخدامها لتشخيص وعلاج الحالات النفسية التي تسبب صعوبات للمرضى، ويُعد وسيلةً لتوفير محفزات اصطناعية خاضعة للرقابة في سياق العلاج، مع وجود معالج قادر على مراقبة رد فعل المريض.

وعلى عكس العلاج السلوكي المعرفي التقليدي قد يشمل العلاج القائم على الواقع الافتراضي تعديل البيئة الافتراضية، مثل إضافة روائح محددة أو إضافة اهتزازات وتعديلها، والسماح للطبيب بتحديد المحفزات ومستويات التحفيز لكل تفاعل للمريض. وتسمح أنظمة العلاج المستندة إلى الواقع الافتراضي بإعادة عرض المشاهد الافتراضية، مع أو دون تعديل، ليعتاد المريض مثل هذه البيئات.

والعالم الافتراضي يعني أساسا انتقال البشر من عالمه الواقعي إلى عالم مغاير له في الخيال بتقنية تسمح للإنسان أن يعيش الحالة الافتراضية وكأنها واقعية تمامًا يشعر فيها ويحس بكل مقوماتها وعواملها.

لكن يبقى السؤال الذي يحير العلماء، هل سينجح العالم الافتراضي بنسبة 100% في علاج الأمراض المختلفة سواء كانت النفسية أم غيرها؟

في هذا الإطار، تقول الدكتورة غادة عامر وكيل كلية الهندسة بجامعة بنها ورئيس مركز الدراسات الاستراتيجية للعلوم والتكنولوجيا وأستاذ الهندسة الكهربائية، إن العلاج بالتقنيات الحديثة يتطور كل لحظة، وبات منتشرًا في كل مكان العلاج بوسائل التكنولوجيا المختلفة، إذ تستخدم الصين مثلًا الروبوت في علاج المرضى ومتابعة حالتهم الصحية عن بُعد، وهو استخدام آمن وصحي.


وأشارت عامر في حديثها لـ “البوابة الإخبارية نيوز جيت” إلى أن العالم الافتراضي وبالتحديد “ميتا فيرس” له تأثيرات كبيرة جدًا في مجالات الطب خاصة في علاج الأمراض النفسية، لكن هناك تحذيرات كبيرة جدًا من الأطباء من هذا الاستخدام والذي يعطي كثيرًا من التنبيهات نحو الآثار السلبية لهذا النوع من العلاج.

وأوضحت رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية للعلوم والتكنولوجيا أنه حتى الآن مازالت هناك مؤشرات تشير إلى إمكانية أن يكون العلاج للأشخاص أو تتم معالجتهم معالجة كاملة عبر مجسمات المعالجة، وهو مازال قيد البحث والدراسة.


من جانبه أكد الأستاذ الدكتور محمد علم الدين أستاذ علاج الأورام بكلية الطب وزميل جامعة هارفارد الأمريكية، أن الحديث عن العالم الافتراضي واستخداماته في مجال الطب مازالت في طي التوقعات.

وأشار علم الدين في حديثه لـ “البوابة الإخبارية نيوز جيت” إلى أن انتشار التواصل عن بعد وعبر الفيديو كونفرانس و Telemedicine الموجود الآن بشكل كبير في التواصل مع المرضى ومتابعتهم وحتى في إجراء المناقشات العلمية والأبحاث والدراسات، يمكن اعتباره من استخدامات العالم الافتراضي في مجال الطب.

وعن استخدام العالم الافتراضي وميتا فيرس في العلاج، قال أستاذ علاج الأورام إنها تعد مجرد توقعات وأحاديث عن تطبيقات لم يتحدث عنها الواقع بشئ، ولذلك لا يمكن الحكم عما إذا كان سيتم استخدامها فعلا في الواقع أم لا، ومدى صلاحية هذا الاستخدام وواقعيته في التعامل المريض الذي يهمنا في المقام الأول.


الدكتور محمد العجمي استشاري الطب النفسي، أكد أن التعامل مع المرضى عن بُعد عبر وسائل التواصل وشبكات الإنترنت خاصة في مجال الطب النفسي هو متاح الآن ويتم استخدام هذه التقنيات بشكل كبير وعلى نطاق واسع لمساعدة الطبيب متابعة الحالة المرضية في أي وقت وأي مكان وزمان.

وأوضح العجمي في حديثه لـ “البوابة الإخبارية نيوز جيت” أن الحديث عن “ميتا فيرس” واستخداماته في مجال الطب النفسي هو أمر في غاية الخطورة، لأن المريض في الأساس يعيش في عالم افتراضي آخر، ومهمتنا علاجه ومحاولة عودته للواقع، فلا يمكن أن نستبدل العالم الافتراضي للمريض بعالم افتراضي آخر.

وأشار استشاري الطب النفسي إلى أنه لا يمكن أيضًا إغفال أن لكل شيء تأثيراته الإيجابية وكذلك تأثيرات سلبية، واعتقد أن هذه التطبيقات ستكون لها تأثيرات إيجابية في عالم التكنولوجيا والاقتصاد، لكن لا يمكن على الإطلاق أن نعيش بالمريض في عالم افتراضي نحن نعالجه ونساعده للخروج من هذه الفكرة في الأساس، فضلًا عن أن هذا العالم يتحكم فيه أشخاص هم بمثابة طرف ثالث ويكون الطبيب والمريض “Under control” المؤسس والمتحكم في كل شيء.


المهندس إبراهيم الشامي المتخصص في البرمجة وتكنولوجيا المعلومات، أكد أن فكرة العالم الافتراضي “ميتا فيرس” مثل أي تقنية حديثة وجديدة بشكل عام لها مميزاتها وعيوبها، لكن ما يمكن الاتفاق عليه أنها ستحدث تغييرًا كبيرًا في شكل العالم بصفة عامة، وفي مجال الطب بصفة خاصة، وستكون مساهمة بشكل كبير في إجراء العمليات الجراحية بشكل أسرع وأدق وأقل خطورة إذا سارت على نفس النهج العلمي وبحسب الأبحاث والدراسات التي تتحدث عن الفكرة الآن.

وأوضح الشامي في حديثه لـ “البوابة الإخبارية نيوز جيت” أن التقنية ستُمكّن الطبيب في إجراء العمليات الجراحية تمكنه من النظر في كل الاتجاهات حتى يتأكد من نتيجة كل خطوة يقوم بها، لكن مع تقنية الـ VR ممكن أن يرى ذلك أمام عينيه وفي نفس اللحظة دون النظر إلى الشاشة كثيرًا، كما ستساعد أيضًا على التدريب على العمليات الجراحية للطلبة والمتدربين الذين سيُتاح لهم التدريب على مرضى افتراضيين، مما يقلل نسب الخطورة والخطأ في حالة التدريب على مريض حقيقي.

وأشار الخبير في البرمجة وتكنولوجيا المعلومات إلى أن التقنية أيضًا سيكون لها دور كبير في علاج الأمراض المزمنة، وستلعب فيها تقنية الـ VR دورًا كبيرًا، إذ تعتمد في الأساس على تشتيت العقل عن الألم في الجسم، بمعنى: “تخيل مثلًا أنك يمكن أن تستخدم التقنية في علاج الألم بدون استخدام أية أدوية”.

وعن دخول العلاج بواسطة العالم الافتراضي في مجال الطب النفسي، بيّن “الشامي” أن التقنية قد تكون سببًا في رفع معدلات بعض الأمراض النفسية بسبب سوء الإدارة أو التعامل معها بالشكل المطلوب، لكن هذا لا يعني أنها لن تساهم في هذا المجال خاصة في علاج بعض حالات الأطفال و حالات الفوبيا كفوبيا ركوب الطائرات أو القطارات، مما يجعلها تقنية ذات طبيعة خاصة ستكون بالطبع نقلة كبيرة للعالم في المستقبل.

وحذّر الخبير في تكنولوجيا المعلومات من المشكلات التي قد تواجه التقنية، خاصة في عدم التحكم الكامل في إدارتها وتوجيهها بشكل سليم خاصة فيما يتعلق بسيستم التأمين والحماية من خطر الهاكرز والاختراقات التي قد تنال من الضحايا.

ShareTweetShareSendShareSend

موضوعات متعلقة

الهواتف الذكية.. هل الضوء الأزرق يجعلك تبدو أكبر سنًا؟
اتصالات وتكنولوجيا

الهواتف الذكية.. هل الضوء الأزرق يجعلك تبدو أكبر سنًا؟

2022-03-07
كيفية إعادة ضبط المصنع لجهاز Mac الخاص بك
اتصالات وتكنولوجيا

كيفية إعادة ضبط المصنع لجهاز Mac الخاص بك

2022-03-06
اول صور لضحايا سقوط شجرة على سيارة نقل محملة بعمال اليومية بالدقهلية
محافظات

اول صور لضحايا سقوط شجرة على سيارة نقل محملة بعمال اليومية بالدقهلية

2022-03-06
أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي
عرب وعالم

وزير الخارجية الأمريكي مهددًا بوتين: أفعالك لن تمر دون عقاب

2022-03-06
الأجهزة التكنولوجية.. 5 طرق تدمر بها التكنولوجيا الخاصة بك
اتصالات وتكنولوجيا

الأجهزة التكنولوجية.. 5 طرق تدمر بها التكنولوجيا الخاصة بك

2022-03-06
بتخفيضات 30% التموين توفر 27 سلعة لصرفها لمستفيدي الدعم
أخبار عاجلة

بتخفيضات 30% التموين توفر 27 سلعة لصرفها لمستفيدي الدعم

2022-03-06

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر مشاهدة

عناصر لا يجب تخزينها في خزانة المطبخ.. احذري
صحة ومنوعات

عناصر لا يجب تخزينها في خزانة المطبخ.. احذري

2022-03-08
كيف تصبحين مضيفة طيران؟ إليكِ المهارات اللازمة لهذه الوظيفة
صحة ومنوعات

كيف تصبحين مضيفة طيران؟ إليكِ المهارات اللازمة لهذه الوظيفة

2022-03-08
تعاني من آلام المفاصل؟ احذر 5 عادات الطعام وفقًا لخبراء التغذية
صحة ومنوعات

تعاني من آلام المفاصل؟ احذر 5 عادات الطعام وفقًا لخبراء التغذية

2022-03-07
العناية بالشعر.. أفضل 4 زيوت عطرية لنمو الشعر
صحة ومنوعات

العناية بالشعر.. أفضل 4 زيوت عطرية لنمو الشعر

2022-03-07

خريطة الموقع

  • Sports
  • أخبار عاجلة
  • اتصالات وتكنولوجيا
  • اقتصاد وبنوك
  • الحرب في اوكرانيا
  • المقالات
  • توب ستوري
  • حوادث
  • سوشيال وترند
  • سياسة وتقارير
  • صحة ومنوعات
  • عرب وعالم
  • فن ومشاهير
  • فيديوهات
  • قصص إنسانية
  • محافظات
  • مواهب
  • هوت نيوز

خليك علي تواصل معنا

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2022 البوابة الاخبارية - نيوز جيت - تطوير khaled nour.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار عاجلة
  • Sports
  • حوادث
  • قصص إنسانية
  • فن ومشاهير
  • سوشيال وترند
  • اقتصاد وبنوك
  • المزيد
    • سياسة وتقارير
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • محافظات
    • صحة ومنوعات
    • عرب وعالم
    • فيديوهات
    • المقالات

© 2022 البوابة الاخبارية - نيوز جيت - تطوير khaled nour.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist